L'école libyenne en France
تعليم اللغة العربية للصغار، واعطاء دورات تقوية للبالغين تقوم بتدريس اللغة العربية والعلوم الإنسانية، حتى يكون الطالب علي دراية تامة بتاريخ وثقافة بلاده، ويغرس الهوية ولغة الضاد في أفئدة الصغار، حتى لا تبتعلهم الثقافة الغربية، وضمان ولاءهم للوطن ولا سيما أن جلهم يدرسون في المدراس الفرنسية؛ فضلا عن كونهم خير عونا وسند، لبلادهم بانتفاعهم بعلوم متطورة جدا. وكدلك للراغبين في تعلمها من الجاليات الاخري.
المدرسة الليبية بفرنسا انشت بقرار من رئاسة الوزراة بالحكومة الليبية واعتمادها من وزراة التعليم للعام الدراسي 2018
بداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لكل ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لكل ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لكل ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لكل ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لكل ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لكل ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لكل ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لكل ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لك ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لك ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لك ابنائنا
اقرأ المزيدبداية عام دراسي جديد نسال الله التوفيق لك ابنائنا
اقرأ المزيدمدير الادارة
نائب الادارة
الدراسة والامتحانات
رسالة شكر و امتنان بمناسبة انتهاء العام الدراسي بالمدرسة الليبية بفرنسا: نحن اليوم نودع سنة دراسية بكل غبطة و فخر لما تم انجازه خلالها، بالأمس القريب كنا نحضر لبدايتها بالكثير من الهمة و الحذر، و لكن بفضل تكاتف جميع الجهود و التخطيط المشترك بين كل طواقم المدرسة وصلنا اليوم إلى قطف ثمار السعي و المثابرة التي بدت جلية من خلال نتائج تلاميذنا المشرفة التي تحصلوا عليها و نحن نصبو إلى تحقيق المزيد من النجاحات و الطموحات. كما اقتضت العادة ، لايفوتنا أن نتوجه بأجزل عبارات الشكر و أرقاها إلى كل من له الفضل _ قليلا كان أو كثيرا _ لما وصلنا إلى تحقيقه. ✓ أساتذتنا الكرام الأفاضل أنتم الشريك الرئيس في هذه المدرسة فبكم نترجم خططها و برامجها إلى واقع طموح، و بكم تنفتح أبواب العلم و المعرفة لتلاميذنا و لأجيالنا المتعاقبة ، أنتم القناديل المضيئة في عتمة الجهل، إن أمانتكم كبيرة و رسالتكم تعتبر الأكبر و الأسمى، إنها رسالة التعليم التي تقدمونها في جميع أطوار مدرستنا بكل تفان و إخلاص ، تستحقون اليوم و أنتم تقدمون من وقتكم و جهدكم الكثير حرصا على الإرتقاء بمستوى التلاميذ و الوصول بهم إلى نور العلم و التميز أن نعبر لكم عن عرفاننا و جزيل شكرنا و كل تقديرنا و احترامنا ، هي عبارات لن توفيكم حقكم لأنكم تبرهنون في كل مناسبة أنكم مثال المربي و المعلم الفاضل المتفاني في عمله و المنكر لذاته من أجل توفير بيئة تعليمية ملائمة و محفزة لتلاميذنا ، خاصة وانتم في غربة عن بلادكم ومهمتكم اصعب مع وجود لغةً اخري تنافسكم في الوقت والامكانيات. ثقوا أيها الأساتذة الأفاضل أن حسن صنيعكم يترجم فيما يكتسبه تلاميذكم من سلوك و معارف و مهارات و المدرسة لن تدخر جهدا أمام دعم دوركم. ✓ أبناءنا التلاميذ الأعزاء نقف اليوم شاكرين ممتنين لكل ما بدر منكم من جد و اجتهاد في دراستكم و تميزكم في مستواكم، أنتم كعادتكم دائما لم تخيبوا ظننا و لا في أي لحظة من اللحظات، بل كنتم أهلا للثقة التي منحناها إياكم ، إننا دائما نشعر بالفخر بكم و بكل ما حققتم في جميع الأطوار من تفوق و تميز، و ها أنتم تتوجون في نهاية هذا العام بثمار مجهوداتكم و خير ما زرعتم. لا أخفيكم أنكم مصدر قوتنا و فخرنا و اعتزازنا ، لذا أوصيكم بالحرص على الاستمرار بالتعلم و الجد و المثابرة عاما بعد عام من أجل بناء هذا وطننا العزيز الغالي الذي ينتظر منكم الكثير و أننا كلنا ثقة و يقين أنكم على قدر هذه المسؤولية. نتوجه أيضا بكلمتنا إلى تلاميذنا الذين لم يسعفهم الحظ في الدور الاول ، تذكروا جيدا أبنائي التلاميذ أنه مازال بامكانكم تحقيق النجاح في الدور الثاني، و هذا اخفاق بسيط فقط و كلنا ثقة أنكم ستسدركون فيما تبقى من خلال عملكم المضاعف و مجهوداتكم ، دعونا نقول لكم أننا نتصادف في حياتنا بالكثير من العقبات و لكن لا يجب أن نسمح لها بمنعنا من التقدم فالطموح لا حدود له ، و النجاح يحققه فقط الذين يتعثرون و ينهضون ، يحاولون و يكررون المحاولة و يصرون على النجاح بكل عزيمة و صبر. ✓ أولياء الأمور الأفاضل أنتم عنصر مهم من عناصر مدرستنا، و حلقة مهمة لا يمكننا الاستغناء عنها ، و كلمات الشكر لا تفي بما في انفسنا لكم وإننا نرى دائما وقفتكم الجميلة لحظة بلحظة مع أبنائكم و تواجدكم الدائم معنا في المدرسة، وضعتم بين أيدينا أعز ما تملكون و هذه أمانة عظيمة تجعلونا لا ندخر جهدا من أجل الحفاظ عليها. و من خلال هذه الكلمات أدعوكم و أدعو جمعية أولياء التلاميذ إلى الاستمرار في المشاركة الفعالة معنا و التواصل المستمر مع المدرسة إضافة إلى المشاركة بالرأي و الدعم الذي عودتمونا عليه في كل المناسبات و النشاطات التي تقيمها المدرسة. و بهذه المناسبة نود أن ننوه بمجهودات قسم الشؤون الثقافية بالسفارة الليبية بفرنسا على كل ما يقدمونه بكل إخلاص واهتمام لكي تستمر المدرسة في دورها التي تقوم عليه . إن تكاتف مجهودات الجميع و مساندة بعضهم بعضا يجعل المدرسة تشهد في كل وقت حركة دؤوبة لا تتوقف و حيوية كبيرة نستمتع بها يوميا. خالص الشكر و الامتنان و التعظيم لكم جميعا يا من تسهرون على ضمان راحة التلاميذ و السير الحسن لكل صغيرة و كبيرة في المدرسة. و بهذه المناسبة لا يفوتنا أن نتمنا للجميع أساتذة و تلاميذ و أولياء امور عطلة سعيدة و مريحة و سنة جديدة تطل علينا بعد أشهر مليئة بالخير و الصحة و تحقيق الأمنيات.
أجمل التهاني والتمنيات بمناسبة حلول السنة الجديدة 2021 جعلها الله سنة خير وأمن وسلام على الجميع وكل عام وأنتم بخير. Pour la nouvelle année, nous vous souhaitons plein d'inspiration et d'ambition, de nouvelles idées et la concrétisation de vos projets. Toute l'équipe vous envoie ses meilleurs voeux pour 2021!
” يقول أينشتاين : ليس الأمر انى عبقري، كل ما هنالك أني أجاهد مع المشاكل لفترة أطول”. ويقول الشاعر مصطفى صادق الرافعي: نحنُ في هذه المدارس نسعى لنبرَّ الوالدات والوالدينا،،، وترانا أوطانٌنا خير قومٍ ففلاحُ الأوطانِ في أيدينا،،، عن قريبٍ نكونُ فيها رجالاً ونربي بناتنا والبنينا،،، فادرأوا الجهلَ بالمعارفِ عنا واتقوا اللهَ أيها الناسُ فينا،،، رب هذي يد الضراعةِ والذلِ فوق عبادكَ المحسنينا،، يا لهي دعاك طفلٌ صغيرٌ فتقبل يا أكرمَ الأكرمين.
نجهيز الكتب المدرسية للاعدادي والثانوي
صيانة مقر المدرسة وتصليح التدفئة والاستعداد للعام الدراسي 2020 / 2021
من بين الانشطة الصيفية التي تقوم بها المدرسة تعليم وتحفيظ القران الكريم للصغار
تعتبر الرحلات المدرسية من أهم الأنشطة المدرسية لما لها من إثراء لخبرات الطالب التربوية والاجتماعية، كما تعد وسيلة تعليمية تربوية ناجحة لكسر جمود المناهج إذا أجيد استخدامها وتوجيهها وفق برامج علمية مدروسة، تأخذ بعين الاعتبار ألا تتحول إلى مجرد رحلات ترفيهية خالية من الأهداف المعززة لمبدأ التعلم الذاتي والتعلم بالملاحظة المباشرة، وإدراك العلاقات بين مكونات البيئة، حيث يكتسب الطلاب من خلالها سلوكات حسنة، مثل الانضباط والنظام والاحترام، إضافة إلى تكوين عادات حميدة كالاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية والصبر، فضلاً عن كونها تنمي العلاقات الاجتماعية وتساعدهم على التكيف مع أنفسهم وزملائهم ومجتمعهم.
في البداية يجب التأكيد علي ان الدراسة بالمدرسة الليبية هي مجانية في الاساس فهي مدرسة عامة تخضع لاشراف وزارة التعليم بليبيا وتتحمل الدولة الليبية مصاريف الدراسة عن طريق سفارتها بفرنسا،، ولكن نتيجة للإنقسام السياسي الذي تمر به البلاد منذ اكثر من خمسة سنوات، وما شهدته الساحة الفرنسية مؤخراً من سوء إدارة السفير الحالي، وتنصل قسم الشوؤن الثقافية بالسفارة من التزاماته ومسؤليته تجاه المدارس،، ولأننا نقدر الدور الكبير الدي تقوم به المدارس من تعليم صغارنا اللغة العربية وتأصيل العادات والثقافة الليبية في افئدتهم، ولانه لايمكن للمدرسة ان تؤدي رسالتها دون مقر تباشر فيه اعمالها فقد اصبحت الدراسة في السنتين الاخيرتين بقابل رمزي يحدد كل سنة علي حسب عدد الطلاب والمصاريف السنوية للمدرسة.
اقرأ المزيد